تميزت بشـــ⊂ة جمالها وملامحها الأوروبية التي ساهمت في تأهيلها لتكون نجمة سينمائية خلال وقت قصير رغم وجود ممثلات منافسات، منهن هند رستم، وليلى فوزي، وبرلنتي عبد الحميد، ونادية لطفي، وفاتن حمامة.
امتلكت مريم فخر ١لـ⊂ين ملامح ملائكية اهلتها لتكون بطلة أمام أكبر النجوم في الستينات والسبعينات غني لها عبد الحليم حافظ: “بتلوموني ليه”، لقبت بحسناء الشاشة والحمامة الوديعة، وتعتبر إحدى أبرز جميلات السينما المصرية.
ولدت مريم محمد فخر ١لـ⊂ين بمدينة الفيوم في 8 يناير/كانون الثاني من عام 1933 لأب مصري مسلم وأم مجرية مسيحية، وحصلت عـLـي الشهادة الجامعية الأولى من المدرسة الألمانية بالقاهرة، وفازت بجائزة مجلة “إيماج” الفرنسية لأجمل وجه، وكانت نقطة البداية في Cــoــلها السينمائي.
اكتشفها المخرج محمود ذو الفقار، وقدم أول أفلامها السينمائية “ليلة غرام” عام 1951 من إخراج أحمد بدرخان، ثم توالت أفلامها الناجحة بعد ذلك، ومنها “رد قلبي” و”الأيدي الناعمة” و”بقايا عذراء” و”النوم في العسل”.
وصفها نقاد السينما بـ”حسناء الشاشة العربية” خاصة في سنوات تألقها في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، حيث كانت تقوم بدور الفتاة الرقيقة العاطفية ذات الملامح الأوروبية الفاتنة، ولم يكن ينافسها أحد في هذا المجال، وعندما تقدمت في السن كانت تقوم بدور الأم الأرستقراطية.
وأضافت أنها نـ، ،ـزلت من السلم الخاص بالخادمين خـgفـ| ممًا حدث، لتخبر والدتها بوجود رشدي أباظة، فردت والدتها عليها إزاي ده؟ فقررت مقابلته فتحنا الباب لقيناه جايب كباب ووسكي وبيشرب فى الصالون وأول ما شاف |oـي سلم عليها وفضلت تأكل وتسكر معاه.
وبررت مريم فخر ١لـ⊂ين عن رفضها الزواج من رشدي اباطة بسبب ان أمه وأمي كانتا خواجات، فمن الاحسن له الزواج من بنات مصر، فامي كانت تجبر LلرجــLل عـLـي تقـ، ،ـبيل يديها.
وتزوجت الفنانة الراحلة من المخرج محمود ذو الفقار عام 1952 وأنجبت منه ابنتها إيمان، ثم انفصلت عنه لتتزوج بمحمد الطويل وأنجبت منه أحمد، ثم انفصلت عنه لتتزوج من المطرب السوري فهد بلان، لكن زواجهما لم يستمر طويلا فانفصلا، ثم تزوجت للمرة الأخيرة من شريف الفضالي.
تميزت بشـــ⊂ة جمالها وملامحها الأوروبية التي ساهمت في تأهيلها لتكون نجمة سينمائية خلال وقت قصير رغم وجود ممثلات منافسات، منهن هند رستم، وليلى فوزي، وبرلنتي عبد الحميد، ونادية لطفي، وفاتن حمامة.
امتلكت مريم فخر ١لـ⊂ين ملامح ملائكية اهلتها لتكون بطلة أمام أكبر النجوم في الستينات والسبعينات غني لها عبد الحليم حافظ: “بتلوموني ليه”، لقبت بحسناء الشاشة والحمامة الوديعة، وتعتبر إحدى أبرز جميلات السينما المصرية.
ولدت مريم محمد فخر ١لـ⊂ين بمدينة الفيوم في 8 يناير/كانون الثاني من عام 1933 لأب مصري مسلم وأم مجرية مسيحية، وحصلت عـLـي الشهادة الجامعية الأولى من المدرسة الألمانية بالقاهرة، وفازت بجائزة مجلة “إيماج” الفرنسية لأجمل وجه، وكانت نقطة البداية في Cــoــلها السينمائي.
اكتشفها المخرج محمود ذو الفقار، وقدم أول أفلامها السينمائية “ليلة غرام” عام 1951 من إخراج أحمد بدرخان، ثم توالت أفلامها الناجحة بعد ذلك، ومنها “رد قلبي” و”الأيدي الناعمة” و”بقايا عذراء” و”النوم في العسل”.
وصفها نقاد السينما بـ”حسناء الشاشة العربية” خاصة في سنوات تألقها في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، حيث كانت تقوم بدور الفتاة الرقيقة العاطفية ذات الملامح الأوروبية الفاتنة، ولم يكن ينافسها أحد في هذا المجال، وعندما تقدمت في السن كانت تقوم بدور الأم الأرستقراطية.
وأضافت أنها نـ، ،ـزلت من السلم الخاص بالخادمين خـgفـ| ممًا حدث، لتخبر والدتها بوجود رشدي أباظة، فردت والدتها عليها إزاي ده؟ فقررت مقابلته فتحنا الباب لقيناه جايب كباب ووسكي وبيشرب فى الصالون وأول ما شاف |oـي سلم عليها وفضلت تأكل وتسكر معاه.
وبررت مريم فخر ١لـ⊂ين عن رفضها الزواج من رشدي اباطة بسبب ان أمه وأمي كانتا خواجات، فمن الاحسن له الزواج من بنات مصر، فامي كانت تجبر LلرجــLل عـLـي تقـ، ،ـبيل يديها.
وتزوجت الفنانة الراحلة من المخرج محمود ذو الفقار عام 1952 وأنجبت منه ابنتها إيمان، ثم انفصلت عنه لتتزوج بمحمد الطويل وأنجبت منه أحمد، ثم انفصلت عنه لتتزوج من المطرب السوري فهد بلان، لكن زواجهما لم يستمر طويلا فانفصلا، ثم تزوجت للمرة الأخيرة من شريف الفضالي.
تميزت بشـــ⊂ة جمالها وملامحها الأوروبية التي ساهمت في تأهيلها لتكون نجمة سينمائية خلال وقت قصير رغم وجود ممثلات منافسات، منهن هند رستم، وليلى فوزي، وبرلنتي عبد الحميد، ونادية لطفي، وفاتن حمامة.
امتلكت مريم فخر ١لـ⊂ين ملامح ملائكية اهلتها لتكون بطلة أمام أكبر النجوم في الستينات والسبعينات غني لها عبد الحليم حافظ: “بتلوموني ليه”، لقبت بحسناء الشاشة والحمامة الوديعة، وتعتبر إحدى أبرز جميلات السينما المصرية.
ولدت مريم محمد فخر ١لـ⊂ين بمدينة الفيوم في 8 يناير/كانون الثاني من عام 1933 لأب مصري مسلم وأم مجرية مسيحية، وحصلت عـLـي الشهادة الجامعية الأولى من المدرسة الألمانية بالقاهرة، وفازت بجائزة مجلة “إيماج” الفرنسية لأجمل وجه، وكانت نقطة البداية في Cــoــلها السينمائي.
اكتشفها المخرج محمود ذو الفقار، وقدم أول أفلامها السينمائية “ليلة غرام” عام 1951 من إخراج أحمد بدرخان، ثم توالت أفلامها الناجحة بعد ذلك، ومنها “رد قلبي” و”الأيدي الناعمة” و”بقايا عذراء” و”النوم في العسل”.
وصفها نقاد السينما بـ”حسناء الشاشة العربية” خاصة في سنوات تألقها في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، حيث كانت تقوم بدور الفتاة الرقيقة العاطفية ذات الملامح الأوروبية الفاتنة، ولم يكن ينافسها أحد في هذا المجال، وعندما تقدمت في السن كانت تقوم بدور الأم الأرستقراطية.
وأضافت أنها نـ، ،ـزلت من السلم الخاص بالخادمين خـgفـ| ممًا حدث، لتخبر والدتها بوجود رشدي أباظة، فردت والدتها عليها إزاي ده؟ فقررت مقابلته فتحنا الباب لقيناه جايب كباب ووسكي وبيشرب فى الصالون وأول ما شاف |oـي سلم عليها وفضلت تأكل وتسكر معاه.
وبررت مريم فخر ١لـ⊂ين عن رفضها الزواج من رشدي اباطة بسبب ان أمه وأمي كانتا خواجات، فمن الاحسن له الزواج من بنات مصر، فامي كانت تجبر LلرجــLل عـLـي تقـ، ،ـبيل يديها.
وتزوجت الفنانة الراحلة من المخرج محمود ذو الفقار عام 1952 وأنجبت منه ابنتها إيمان، ثم انفصلت عنه لتتزوج بمحمد الطويل وأنجبت منه أحمد، ثم انفصلت عنه لتتزوج من المطرب السوري فهد بلان، لكن زواجهما لم يستمر طويلا فانفصلا، ثم تزوجت للمرة الأخيرة من شريف الفضالي.
تميزت بشـــ⊂ة جمالها وملامحها الأوروبية التي ساهمت في تأهيلها لتكون نجمة سينمائية خلال وقت قصير رغم وجود ممثلات منافسات، منهن هند رستم، وليلى فوزي، وبرلنتي عبد الحميد، ونادية لطفي، وفاتن حمامة.
امتلكت مريم فخر ١لـ⊂ين ملامح ملائكية اهلتها لتكون بطلة أمام أكبر النجوم في الستينات والسبعينات غني لها عبد الحليم حافظ: “بتلوموني ليه”، لقبت بحسناء الشاشة والحمامة الوديعة، وتعتبر إحدى أبرز جميلات السينما المصرية.
ولدت مريم محمد فخر ١لـ⊂ين بمدينة الفيوم في 8 يناير/كانون الثاني من عام 1933 لأب مصري مسلم وأم مجرية مسيحية، وحصلت عـLـي الشهادة الجامعية الأولى من المدرسة الألمانية بالقاهرة، وفازت بجائزة مجلة “إيماج” الفرنسية لأجمل وجه، وكانت نقطة البداية في Cــoــلها السينمائي.
اكتشفها المخرج محمود ذو الفقار، وقدم أول أفلامها السينمائية “ليلة غرام” عام 1951 من إخراج أحمد بدرخان، ثم توالت أفلامها الناجحة بعد ذلك، ومنها “رد قلبي” و”الأيدي الناعمة” و”بقايا عذراء” و”النوم في العسل”.
وصفها نقاد السينما بـ”حسناء الشاشة العربية” خاصة في سنوات تألقها في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، حيث كانت تقوم بدور الفتاة الرقيقة العاطفية ذات الملامح الأوروبية الفاتنة، ولم يكن ينافسها أحد في هذا المجال، وعندما تقدمت في السن كانت تقوم بدور الأم الأرستقراطية.
وأضافت أنها نـ، ،ـزلت من السلم الخاص بالخادمين خـgفـ| ممًا حدث، لتخبر والدتها بوجود رشدي أباظة، فردت والدتها عليها إزاي ده؟ فقررت مقابلته فتحنا الباب لقيناه جايب كباب ووسكي وبيشرب فى الصالون وأول ما شاف |oـي سلم عليها وفضلت تأكل وتسكر معاه.
وبررت مريم فخر ١لـ⊂ين عن رفضها الزواج من رشدي اباطة بسبب ان أمه وأمي كانتا خواجات، فمن الاحسن له الزواج من بنات مصر، فامي كانت تجبر LلرجــLل عـLـي تقـ، ،ـبيل يديها.
وتزوجت الفنانة الراحلة من المخرج محمود ذو الفقار عام 1952 وأنجبت منه ابنتها إيمان، ثم انفصلت عنه لتتزوج بمحمد الطويل وأنجبت منه أحمد، ثم انفصلت عنه لتتزوج من المطرب السوري فهد بلان، لكن زواجهما لم يستمر طويلا فانفصلا، ثم تزوجت للمرة الأخيرة من شريف الفضالي.