هكذا أصبح شكل الطفلة “ألما” في مسلسل نور ومهند بعد 17 سنة

أعاد رواد تداول صور عبر مواقع السوشال ميديا للطفلة ألما التي انش@هرت في مسلسل نور المعروف الذي لقى بمتابعة واسعة بالوطن العربي وذلك قبل 15 عاما تقريبا كانت تظهر باستمرار في حلقاته لكن الطفلة كبرت وتغيرت تدرس سيمور الموسيقى حاليا في چامعة إسطنبول
وعند تدوال اسمها تدوال اخړون الصور لم يستطع الكثير من المتابعين التعرف على هوية بطلة مسلسل نور ومهند واسمها الحقيقي كايرا سيمور بعدما كبرت وأصبحت شابة

وعندما علم البعض بهويتها استذكروا مشاهد المسلسل الدرامي وقالوا إنه من أفضل المسلسلات التركية التي تم دبلجتها كما علقوا على قصة الحب التي جمعت مهند ونور والأحداث التي دارت بينهما في العمل الدرامي.
في المقابل علق آخرون على شكل ألما بعدما كبرت وقالوا إن ملامحها لم تتغير كثيرا عن طفولتها فيما تغزلوا بجمالها

ووفق المعلومات المتداولة على الصفحات المهتمة بالمشاهير الأتراك عبر إنستغرام فإن كايرا سيمور ابتعدت عن التمثيل رغم احترافها فيه من الطفولة واتجهت لدراسة الموسيقى وخاصة العزف على الكمان.

ودرست سيمور في چامعة إسطنبول بعد أن قررت منذ سنوات الابتعاد تماما عن مجال التمثيل والفن والاهتمام بالدراسة فقط.
وجسدت كايرا دور الطفلة ابنة فكري بيك والد مهند وكان عمرها وقت عرض المسلسل 8 سنوات ورغم صغر سنها إلا أنها أدت شخصيتها بإتقان أظهر موهبتها الكبيرة. واشتهرت الطفلة ألما بكثرة حركتها وحب كل من في البيت لها خلال أحداث المسلسل.

ويعتبر المسلسل التركي الثالث على قائمة المسلسلات التركية المدبلجة إذ أتى بعد عرض سنوات الضېاع بمدة قصيرة وبعد مسلسل إكليل الورد الذي عرض في صيف 2007.

من بطولة كل من الممثلة سونغول أودان التي قامت بدور نور شاد أوغلو وأدت صوتها الممثلة
السورية لورا أبو أسعد وكذلك الممثل كيفانتش تاتليتوغ الذي قام بدور مهند شاد أوغلو زوج نور
وأدى صوته الممثل السوري مكسيم خليل.
وقد نال المسلسل نصيبا كبيرا من النجاح في كثير من أنحاء العالم العربي حيث أصبح حديث الشارع وقد كان لزيارة فناني المسلسل لقناة إم بي سي في دبي عام 2008 أثر كبير في ارتفاع نسبة المشاهدة للمسلسل.
ووقتها لم تأت الممثلة التركية سونغول أودان نور مع المجموعة بسبب قضېة بينها وبين زوجها وقتها إذ قيل بأنه اتهمها بحب كيفانتش تاتليتوغ مهند في الحقيقة أيضا
ملامحها وأصبحت شابة جسدت ألما دور ابنة دانة التي كانت حفيدة فكري بيك

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى