تعيش ابنة شقيقة الفنانة إلهام شاهين والتى تُسمى إلهام صفى الدين، حالة من السعادة، بعد نجاح فيلمها القصير “صاحبتى”، والذى كان أول فيلم مصرى قصير يُناقش بمهرجان “فينيسيا” السينمائى،
حيث فاز بجائزة لجنة التحكيم بالقاهرة السينمائى، وحاليًا يُنافس بمهرجان القاهرة.
ابنة شقيقة إلهام شاهين عن المشاهد الجريئة: يعني إيه سينما نظيفة.. أنا مبخافش وهعمل مشاهد جريئة
كشفت إلهام صفي الدين عن رأيها في مصطلح “السينما النظيفة” وتقديم المشاهد الجري@ئة وقالت: ما معنى السينما النظيفة، في كل مجتمع ثقافة محددة وكل شعب تربى على أفكار وممن@وعات هذا طبيعي عندما يكون الشخص مقتنعا بشيء وكبر عليه لن يستطيع تغييره، لكن أنا لا أخاف، مضيفة: ومينفعش الفن يبقى متقيد.
ابنة شقيقة إلهام شاهين عن جرأتها الزائدة: «مفيش حاجة إسمها سينما نظيفة»
وتابعت:” الفن إحساس أحنا كبشر بنتحكم في تفكيرنا لكن معندناش تحكم في إحساسنا، مينفعش تقولي
أنا عاوز الحالة دي لكن في ممن@وعات، لازم الدنيا تكون متفتحة الفن دوره أن يفتح دماغ النا بدل ما الناس تقفل عليه، بالنسبة لي حابه أعمل كل حاجة، ولو أنا شايفة أن في مشهد أو حاجة في السياق الدرامي وفي الكتابة والرسالة هقدمها لكن لو هي ملهاش لازمة مش هعمله”.
وأكدت الفنانة الشابة، أثناء تصريحاتهاللحديث عن نجاح فيلمها ومُستقبلها، حيث أنها لم تكن تتوقع هذا النجاح، وعلقت قائلة:ـ “بجد مش مصدقة إن كل ده حصل، وده عشان هو أول فيلم أعمله في حياتى..
بس ثقة كوثر فيا وشغلى مع حد قريب منى زى مارك الحجار خلى الموضوع بسيط وسهل، وحقيقى مبسوطة بجائزة مهرجان القاهرة، وده علشان هى بلدى وناسها أهلى”.
إلهام شاهين تدافع عن ابنة شقيقتها
ودافعت الفنانة إلهام شاهين، عن قبلة ابنة شقيقتها، قائلة: “بستغرب أننا ننتقد بوسة في الفيلم مع أن القبلات موجودة في أفلام الستينيات والسبعينيات، في الوقت اللي بنشوف فيه القتل والعنف والدبح والاغتصاب وداعش ومش بنزعل”.
وأضافت: “ليه بنكره الحب ومش بنفرح به وندافع عنه؟ وبقول لصناع الفيلم شرفتونا بفيلمكم اللي بيمثل مصر في أكبر مهرجانات العالم وبقول لإلهام ابنة شقيقتي أنا مطمنة عليكي وعلى مستقبلك”.