قام الفنان محمد صبحي، بتوجيه رسالة مؤثـ،ـرة لزوجته الراحلة “نيفين” بـ ذكرى زواجهما الـ 50، وأبدي الفنان حـ،ـزنه واشتياقه الكبير لها وافتقـ،ـاده لوجودها في حياته، على الرغم من مـ،ـرور سنين طويلة على وفاتـ،ـها، وأشار بأن العالم كله بعد رحيلها أصبح قاسيـ،ـاً جداً عليه، وقام بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة وأن يرزقه الله الصبر على فراقها.
وكتب الفنان، منشور خلال حسابه الرسـ،ـمي على موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك”، قائلاً: “زوجتي ورفيقة دربي الغالية نيفين.. ده كان آخر بوست احتفالنا بعيد جوازنا قبل رحيلك عن الحياة، واليوم 13 نوفمبر هو عيد جوازنا الـ 43 قبل رحيلك، واليوم الـ 50”.
وواصل محمد صبحي: “حبيبتي وروح قلبي أدعو لكي في كل صلاة بالرحمة والمغفرة والجنة، وأن يُكافئك الله عز وجل على حسن خلقك وانسانيتك وإيمانك الزائد بالله، وبجد كنتي أفضل زوجة وحبيبة وأم بمعنى الكلمة، وحقيقي العالم بعدك أصبح أغلبه بلا أخلاق ولا وفاء ولا إنسانية.. روح قلبي ومحبوبتي كم أحببتك وافتقـ،ـدك”.
وجديراً بالذكر، بأن الفنان محمد صبحي حرص دائماً على تذكر زوجته الراحلة، ويطلب من جمهوره ومُحبيه الدعاء لها الرحمة والمغفرة، وأكد صبحي في أغلب لقاءاته بأن الراحلة كانت داعـ،ـم أساسي له بالحياة، وأنها كانت السند له في بداية حياته الفنية وصاحبة فضل كبير في كل ما وصل إليه من نجومية وشهرة، ودائماً ما كانت تحسه على تقديم الأعـ،ـمال الهادفة للجمهور، ولهذا السبب فإنه بعد رحيلها أصبح وحيداً، وكأن العالم انتهى بالنسبة له بعد وفـ،ـاة رفيقة دربه.
وواصل محمد صبحي: “حبيبتي وروح قلبي أدعو لكي في كل صلاة بالرحمة والمغفرة والجنة، وأن يُكافئك الله عز وجل على حسن خلقك وانسانيتك وإيمانك الزائد بالله، وبجد كنتي أفضل زوجة وحبيبة وأم بمعنى الكلمة، وحقيقي العالم بعدك أصبح أغلبه بلا أخلاق ولا وفاء ولا إنسانية.. روح قلبي ومحبوبتي كم أحببتك وافتقـ،ـدك”.
وجديراً بالذكر، بأن الفنان محمد صبحي حرص دائماً على تذكر زوجته الراحلة، ويطلب من جمهوره ومُحبيه الدعاء لها الرحمة والمغفرة، وأكد صبحي في أغلب لقاءاته بأن الراحلة كانت داعـ،ـم أساسي له بالحياة، وأنها كانت السند له في بداية حياته الفنية وصاحبة فضل كبير في كل ما وصل إليه من نجومية وشهرة، ودائماً ما كانت تحسه على تقديم الأعـ،ـمال الهادفة للجمهور، ولهذا السبب فإنه بعد رحيلها أصبح وحيداً، وكأن العالم انتهى بالنسبة له بعد وفـ،ـاة رفيقة دربه.